احنا مش فراعنة

بقلم الاثرية\سهيلة عمر الرملى دائما يقال علي المصريين القدماء انهم فراعنة نسبة الى فرعون موسى علية السلام ويختلف أحيانا القصد من الكلمة سواء بالمدح حين تذكر حضارتنا العظيمة و اثارنا او بالذم حين تعبر عن الظلم والغطيان وللأسف تم استخدامها كلفظ دارج اساسى في كلامنا وفي الكتب الاثرية و أيضا الافلام التاريخية وقد ساهم الغرب و اليهود في نشر هذة الكلمة لتشوية صورة الحضارة المصرية بأعتبار ملوكها طغاه ولكن بعد البحث و التدقيق تم اثبات عدة حقائق بشأن هذه الكلمة منها ان معنى كلمة فرعون المحرفة من (بر-عو) و التي تعنى بيت الحاكم او الباب العالى و هذا ليس لقب ملكى و لم يوجد اى خرطوش ملكى يحمل هذا اللقب لأن الملك كان يأخذ خمس ألقاب ملكية أساسية هي (النبتى – الحورى -نسو بيتى – سارع- حورس الذهبى ) و ظهر بعض الألقاب الثناوية مثل (نتر عا)كما ارتبط بعض الملوك بأسماء النتر مثل (رع مسيس – توت عنخ امون) و هذا يؤكد عدم وجود لقب فرعون و يقال ان ظهر لقب (برعا)في عهد البطالمة حيث تم ضم منطقة يهودا بفلسطين الى مصر في عهد البطالمه كما تم اسر 120 الف اسير يهودى حسب ما قال المؤرخ اليهودى (يوسيفوس فلافيوس) اما عن كلمة فرعون في الكتب السماويه كالتوراه في صفر التكوين والخروج والقرأن الكريم في سورة الأعراف و القصص و لكن لا يوجد دليل تاريخى او إشارة لشخص ملك مصري يحمل تلك الصفات حتى الأن ومن الممكن في اعتقادى الشخصى ان كلمة فرعون جاءت نكره اى من المحتمل ان تكون اسم علم لشخص وليس لقب ولكن من المؤسف ان مع الوقت اصبحنا نقول مصر حضارة الفراعنة ولو كان هذا المسمى صحيح لماذا لم نقول على الحضارة الرومانية بالحضارة القيصريه نسبة لقيصر ؟؟؟؟؟ ولكن يجب علينا تصحيح هذا المفهوم الخاطىء و اننا مصريين و ليس بفراعنة وهذا احتراما لتاريخنا و هويتنا

كسر الانف المصرية

بقلم الاثرية:سهيلة عمر الرملي وجد على مر التاريخ المصرى ظاهرة غريبة في الكثير من التماثيل الملكية على الأخص و هي كسر الانف في بادىء الامر كان تسليط الضوء على تمثال ابوالهول وارتبط كسر انف أبو الهول بحكاية إنه عندما وصلت حملة نابليون إلى مصر في عام 1798 أصاب بعض جنوده أنف ابي الهول في أثناء تدريب على القصف المدفعي فكسروه إلا أنها قصة مضحكة وغير صحيحة فثمة لوحة زيتية يظهر فيها أبو الهول من دون أنف رسمها القائد البحرى الدانماركى فريدريك لويس نوردن قبل ولادة نابليون بقرون رسم نوردن رسومه لأبي الهول في عام 1737 ونشرها في عام 1755 في كتابه “رحلة إلى مصر وبلاد النوبة” وبذلك يكون نابليون بريئًا من دم هذا الأنف ومع ذلك فظاهرة الأنوف المكسورة هذا من الانتشار بحيث إنه يجعلك تتساءل عما إذا كان كل ذلك نتيجة للحوادث كسر ما الاكشتاف او عوامل زمنية أم أن هناك سبباً شريراً ولكن اتضح في معظم الحالات هو الأخير فقد كُسرت أنوف هذه التماثيل لأن كثيراً من المصريين القدماء اعتقدوا أن التماثيل تمتلك طاقة للحياة لأن كان من المعتاد إجراء المراسم على التماثيل بما في ذلك «طقس فتح الفم»، حيث يُدهن التمثال بالزيوت وتعلّق عليه أشياء مختلفة اعتُقد أنها تبعث فيه الحياة كانت هذه الطقوس تمنح التمثال نوعاً من الحياة والقوة في عالمة الاخر وكان الاعتقاد أن للتماثيل طاقة حياتية واسعة الانتشار لدرجة دفعت معها الخصوم إلى تثبيط تلك القوة عند الحاجة فمثلا يرجّح أن الأشخاص المتورطين في هدم المعابد والمقابر والمواقع المقدسة الأخرى وسرقتها أو تدنيسها كانوا يعتقدون أن لهذه التماثيل طاقة حياتية قد تضر بالمتسللين بطريقة ما وربما اعتقد الناس أن للكتابة الهيروغليفية القوة نفسها أو غيرها من صور الحيوانات أو البشر وتمثلت إحدى طرق تحطيم القوة الحياتية للمتوفى هي جدع الأنف لحرمان المتوفى من التنفس و استنشاق الحياه في العالم الاخر ومع ذلك ففي بعض الأحيان لم يتوقف الخصوم عند الأنف فقط فأقدم البعض على تحطيم أو إتلاف الوجه والذراعين والساقين لإخماد قوة الحياة و أيضا سرقة قرانية العين المطعمة لحرمان المتوفى من تعارف الكا اى القرين علية في العالم الاخر و بذلك يحرم من الظهور ويرجّح وجود بعض الحالات التي وقعت فيها التماثيل طبيعيّاً ومن ثمَّ انكسر الأنف الناتئ للتمثال نتيجة لذلك ومن المحتمل أيضاً أن عوامل التعرية مثل الرياح والمطر أدت إلى تآكل أنوف بعض التماثيل ولكن يمكنك عادة معرفة ما إذا كان قد تم تدمير الأنف عن عمد بالنظر إلى علامات القطع على التمثال

اول هرم كامل في التاريخ 😮😮😮😮

● بعد 30 سنة من حكم الملك سنفرو قام الملك و مھندسو البناء بھجر الھرم المنحني و استغلال التقنیة التي توصلوا لھا بعد الصعوبات المعماریة التي واجھوها اثناء بناء الھرم المنحني و بعد معرفتھم للزاویة المناسبة لبناء هرم كامل قاموا ببناء هرمه الشمالي أو الھرم الاحمر و التي تصل زاویة میله إلى ̊43 و ̍22 و هو أول هرم كامل في تاریخ الحضارة المصریة القدیمة و یعرف بالھرم الاحمر لان الحجارة التي بنى بھا یمیل لونھا إلى اللون الاحمر و تعد بنیة هذا الھرم استمرار للتطورات التي شوهدت في الھرم المنحني و هرم میدوم. ● یقع مدخل الھرم في الجانب الشمالي و یرتفع عن سطح الارض بمقدار 20 متر و یمتد إلى ممر ینحدر إلى أسفل حتي مستوى سطح الارض لمسافة 60 متر یؤدي هذا الممر إلى ممر آخر أفقي یؤدي إلى غرفتین متماثلتین متصلین بممر افقي بینھما. هاتان الفرفتان لھما أسقف مكربلة مرتفعة ألكثر من 10 أمتار و الغرفة الثانیة ما یمیزها انھا تقع تماما في منتصف الھرم و تم تأمینھا بمتاریس حدیدیة لا توجد حتى في هرم خوفو و تصل الغرفة الثانیة بممر یرتفع عن مستوى سصح األرض بثمانیة أمتار یؤدي إلى غرفة الدفن الرئیسیة و یصل ارتفاعھا إلى 15 متر و تعتبر طریقة بناء الغرفة أعلى من مستوى سطح الارض معده لتضلیل اللصوص عن السرقة و مع هذا فقد وجدت أرضیة الغرفة محطمة بالكامل نتیجة السرقة. ● و قد یدل ارتفاع حجرة الدفن إلى بناء الھرم لیس فقط على ارتباط الملك بحورس و إنما بارتباطه بالشمس و أشعتھا و التي یدل علیھا الھرم نفسه. عثر في حجرة الدفن علي أجزاء من بقایا بشریة و لكن لم یتم تأكید رجوعھا إلى مومیاء ملكیة. ● تم العثور على قطع صغیرة مھشمة من الكساء الخارجي من الحجر الجیري منقوش علي الجزء الخلفي منھا بالخط الھیراطیقي تاریخ بناء الھرم الذي یعود إلى السنة ال30 من حكم الملك سنفرو كما تم تأریخ بعض هذه القطع لیصل بعدها إلى اربع سنوات بعد التاریخ المسجل و هذا یعطینا فكرة عن المدة التي تم فیھا هذا البناء. ● كما وجد عند قاعدة الھرم اجزاء من قمة الكساء الخارجى و المنصوع من أفخر أنواع الحجر الجیري. ● و یقع معبد الوادي في منتصف الطریق ما بین الارض الزراعیة و الھرم على أرض مرتفعة حتى لا

تصل إلیه میاه الفیضان. ● لا یقارن المعبد الجنائزي الصغیر بذلك الذي یخص هرم خوفو حیث قام خوفو ببناءه على عجالة من الطوب اللبن عقب موت والده الملك سنفرو فكان من المخطط أن یكون البناء أكبر وهذا یتنافى مع طبیعة المعابد الجنائزیة و التي من المفترض أن تكون طویلة الاجل. ●و لا یبدو أن هناك طریق صاعد یربط بین المعبدین تم بناؤه أسفل معبد الوادي على الرغم من وجود بعض الاثار المحتملة له شرق المعبد الجنائزي و هذا دلیل آخر على الاستعجال في بناء الھرم الاحمر لذلك یعتقد بعض العلماء أن هذا هو مكان الدفن الاخیر للملك

لعنة الفراعنة بين العلم و الخيال

بقلم الاثرية :سهيلة عمر الرملى يعد السؤال عن وجود لعنه الفراعنة من الأسئلة الشائعة دائما و هذا يرجع للحوادث التي حدثت للكثير من العلماء و مكتشفى الاثار و ما مرو به من نهايات غامضة و أيضا لشهرة المصريين القدماء بالبراعة في السحر وحرصهم الشديد في تأمين مقابرهم. وفعلا يوجد عوامل تسببت في النهايات الغامضة للعلماء و لكنها لا تخضع لفكرة الشعوذة والخرافات بل هي أسباب علمية بحتة ومع غلق المقابر ألالف السنين أدى الى الحفاظ عليها و قوة مفعولها :- 1-الفطريات : من فترة زمنية طويلة حدثت ظاهرة غريبة لدى عمال واثريين في المتحف المصرى حيث اشتكو من مشاكل في الجهاز التنفسى وطفح جلدى وعند الكشف عليهم اتضح انهم مصابون بفطر يسمى (اسبيرجيلالس نيجر) وهو معدى وسببة التعامل مع ورق البردى والمومياوات المباشر بسبب تخزينها ألالف السنين . 2-السموم: عرف المصريون السموم منذ فجر التاريخ مثل (الافيون – الشوكران – البنج الأسود- الزرنيخ) و استخدمو السموم لحماية المقابر من اللصوص و أيضا اكتشف السم الذى ينبعث من المومياوات وكانو يظنون العلماء انة سم طبيعى بحكم المدة الزمنية و لكن هناك مفاجأة عرف المصرى القديم ان يتخلص من سموم جسم الميت عن طريق الزيت والعسل وفضلات القطط والحمير وهذا ما وجد في برديات طبية وثبت علميا ان تلك المواد بها اجسام مضادة تحارب أنواع من السموم المنبعثة و هذا يفسر لغز حير العلماء لسنين وهو اللون الاسود الذى يكون على جسد المومياوات و يتلخص مايخرج من جسد المومياء تحت مسمى بكتيريا يقوى مفعولها مع طول الزمن واحكام غلق المقبرة . 3- مساحيق الهلوسة : من المؤكد علميا ان المصرى عرف عقاقير الهلوسة واستخدمها في مقابرة بكمية كبيرة وهي تدخل عن طريق الأنف والعين هذا ما يسبب الهذيان او غيبوبة و يفسر ذلك وجود هياكل عظمية في دهاليز مقابر لصوص اثناء محاولة سرقة و أيضا ما حدث للعالم (يوهاتس ديمتش) الذى جاء الى الصعيد لنقل عدة نصوص و أصيب بحالة هذيان مستمر و فسروها الأطباء وقتها انها انفصام في الشخصية ودفع لة الناشرون لعمل كتاب فكتب 350 صفحة لم يستطيع احد تفسير جملة واحدة منه . 4-اليورانيوم المشع: اكتشف العالم بلجارنيى عالم الذرة اكتشاف رهيب حيث وجد في برديات خاصة بالكهنة والحكماء قوانين تحليل ذرى لليورانيوم ومحتمل جدا أنة استُخدم لحفظ الأماكن المقدسة وساند الرأي هذا الاحتمال اكتشاف صخور تحتوى على اليورانيوم في مناجم مصر الوسطى و هذا يعنى انهم اعتمدو عليه في المقابر وهو اشعاع قاتل وأيضا مما اكد تلك أسباب وفاه الكثير من علماء الاثار حيث ظهور خلل في المخ عن طريق التعرض للأشعاع ومن المدهش اكتشاف جدران في المعبد الجنازى في مجموعة سقارة تشع منها موجات كهرومغناطيسية شافية للأمراض وأخرى قاتلة للحيوية كما تم اعلان الخبراء المصريين انهم تمكنوا من تسجيل اشاعات نووية صادرة من بعض المومياوات في قاعة المومياوات في المتحف المصرى و تبين انهم شحنو موتاهم عند التحنيط بشحنات من الأشعة الخضراء السالبة لحفظها من التحلل والفتك بمن يمسها وفي النهاية تبين ان تلك الأسباب العلمية اشد منطقية وأهمية لتفسير ما يحدث من مخاطر للأثريين و رد على الخرافات المتدولة عبر سنين عن فكرة لعنة الفراعنة الغير مفسرة ان مستوى عظمة اجدادنا التى تندرج تحت الشعوذة رغم براعتهم في علم السحر . Written by Archeology: Sohila Omar Al-Ramly The question of the existence of the curse of the Pharaohs is always a common question and this is due to the incidents that occurred To many scholars and archaeologists, its mysterious ends, as well as fame The ancient Egyptians excelled in magic and their keen interest in securing their tombs. In fact, there are factors that caused the mysterious ends of scientists, but they are not subject to the idea of ​​magic and sorcery, but they are purely scientific reasons and with the closure of tombs for thousands of years led to the preservation and strength of its impact: - 1 - Fungi: From a long period of time, a strange phenomenon occurred among archaeological workers in the Egyptian Museum, where he complained of respiratory problems and skin rashes. The years. 2- Poisons: The Egyptians knew toxins since the dawn of time, such as (opium - hemlock - black anesthetic - arsenic) and used poisons to protect cemeteries from thieves. The ancient Egyptian can get rid of toxins of the dead body through oil, honey, cat litter and donkeys, and this is what has been found in medical papyri and it has been scientifically proven that these substances have antibodies fighting types of toxins emitted, and this explains the mystery of scientists baffled for years, which is the color Black, which is on the body of mummies and boils down to what comes out of the body of the mummy under the name of bacteria that strengthens its effect with the length of time and the rules of closing the cemetery. 3- Hallucinations powders: It is scientifically certain that the Egyptian knew hallucinogenic drugs and used them in a large quantity cemetery as they enter through the nose and eyes. This is what causes delirium or coma, and this explains the presence of skeletons in the corridors of thieves graves while trying to steal and also What happened to the scientist (Joachim Dematch) who came to Upper Egypt to transfer several texts and was injured by a condition Delirium continues, and the doctors interpreted it at the time as schizophrenia, and the publishers forced him to make a book, so he wrote 350 pages, no one could explain one sentence of it. 4 - Radioactive uranium: The scientist discovered with the traders of the atom the world a terrible discovery, where he found in the papyrus of priests and sages laws of uranium atomic analysis, and it is very likely that it was used to preserve the holy places. The opinion supported this possibility. Cemeteries, which is a deadly radiation, and also which confirmed the causes of death of many archaeologists, where the appearance of a defect in the brain through exposure to radiation. It is surprising to discover walls in the funeral temple in Saqqara group of which radiate electromagnetic waves healing of diseases and other killers of vitality as experts have announced The Egyptians that they were able to record nuclear rumors issued From some of the mummies in the mummies hall in the Egyptian Museum, and it turned out that they shipped their dead when embalming shipments of negative green rays to save them from decomposition and lethality to those who touched them, and in the end it turned out that those scientific reasons are more logical and important to explain what is happening from the dangers of the archaeologists and respond to the myths that circulated over the years On the idea of ​​the curse of the unexplained pharaohs The level of the greatness of our ancestors that falls under sorcery despite their skill in the science of magic

بقلم الاثرية : سهيلة عمر الرملى يبدو من عنوان المقال انه موضوع غريب فمن الطبيعى اننا نسمع عن تعدد الزوجات لأنة امر شائع ومشروع فى الدين الاسلامى ولكن تحت شروط معينة وفكرة تعدد الزوجات منتشرة جدا فى مصر والدول العربية ومع ذلك نرى بعض البلدان تفرض راغمات وترغم تعدد الزوجات وبالاخص الدول الاوروبية فماذا عن تعدد الازواج ؟؟؟؟؟؟ الذى هو حرام شرعا وقانونا لانة يؤدى الى خلط الانساب و هو شىء ضد الطبيعية البشرية واهدار لكرامة الانسان سواء رجل او مرأة و لكن من المفاجىء وجود تعدد الازواج فى الحضارات القديمة مثل العراق ووجودها حتى الأن فى بعض الدول ظهرت هذة العادة فى العراق القديمة ولكن لم ترد الينا اى وثائق تأكد هذا الا فى اصلاحات الملك اوروكاجينا حاكم دويلة لجش لأن كانت منضمن اصلاحاتة تجريم هذة العادة و انهاءها و هذا دليل يعبر عن شيوع تلك العادة قبل ذلك حيث كانت المرأة ممكن تتزوج من رجلين او اكثر وكان فى هذا عدة اراء 1-ان وقتها كان عدد النساء اقل من عدد الرجال 2- سيطرة الام على باقى افراد الاسرة وفعل ما تريد ايا كان 3-بسبب كثرة رسوم الطلاق كانت المرأة تنفصل دون طلاق وتتزوج من اخر واصبح عرفاً ولكن وجد اعتراض على هذا الرأى بسبب ان الاصلاحات جاءت تخفيض الرسوم الباهظة على الزواج والطلاق ودفن الموتى وايضا عقوبة اصلاحات اوروكاجينا كانت تقام على السيدة وليس الرجل وان رسوم الطلاق كانت تقع على عاتق الرجل وليست السيدة لأن نص قانونة ان السيدة التى تجمع بين زوجين ترجم بالحجارة و هذا العقاب يؤكد انها ارتكبت خطأ اخلاقى ليس نص قانونى ومن ثم نستنتج انها عادة شخصية اتت من سكان الجنوب و اصبحت عرفاً فى دويلة لجش و لأنها عادة دخيلة غير اخلاقية اراد الملك الغائها و لكن صرح للمرأة الزواج من اخر داخل شروط معينة مثل غياب الزوج مدة تتجاوز العامين فمن حق الزوجة الزواج من اخر وكما جاء فى قانون (اشنونا) المادتى (29و30) و ايضا فى قانون حمورابى فى مادتى (133و 136) فى حالة وفاه الزوج و لديها منه اولاد وتزوجت من اخر تأخذ المحكمة ميثاق على الزوج الثانى يتعهد فى بتربية الاولاد والمحافظة على اموالهم حتى يكبرون ولكن رغم انتهاء هذة العادة فى العراق القديمة و عدم ظهورها في اى من الحضارات القديمة نرى انها مازلت موجودة فى بعض الدول حيث تناولت موضوع تعدد الأزواج محطة National Geographic فأجرت وثائقياً حول ذلك في التبت وأفادت من خلاله هذا الوثائقي أن ظاهرة تعدد الازواج ما زالت موجودة في مناطق عدّة من العالم مثل :القطب الشمالي الكندي، الأجزاء الشمالية من النيبال و نيجيريا، في “بوتان” و بعض مقاطعات الصين مثل “سيشوان” و عند قبائل الماساي في كينيا وشمال تنذانيا وعند سكان أمريكا الأصليين ومن اغرب مظاهر هذا الزواج يتجلى في منطقة”بنجاب” الهندية حيث يشترك عددٌ من الاشخاص في عقد قرانهم في الوقت نفسه على امرأةٍ واحدة ،ويُسار الى الإتفاق مسبقاً في ما بينهم على توزيع الليالي التي سوف يقضيها كلٌ عريسٍ معها؟! وقد يبلغ عدد أزواج المرأة الواحدة ستة أو ربما أكثرأما في حال حملت الزوجة، فيكون الولد الأول من نصيب اكبر الازواج سناً، والثاني للذي يليه وهكذا دواليك اما عن بعض البلدان الافريقية التي تنتشر فيها هذه الظاهرة ايضاً (أوغندا) حيث تعمل المرأة في أماكن مختلفة داخل البلاد وخارجها الامر الذي يمكّنها من “توفير” أزواجٍ لها في أكثر من مكان وأما في حال الإنجاب فإن الطفل يُنسب إلى أمه إذ لا يهم مطلقاً نسبه إلى أبيه و هذا يعنى ان الرجل الأوغندي بشكلٍ عام لا يحب العمل بل يفضّل البقاء في المنزل تاركاً هذه المهمة للزوجة التي تتولى مصاريف المنزل بينما يهتم هو بالتنظيف ورعاية الاولاد و لكن اكتشف ان لهم أسباب لفكرة تعدّد الأزواج بحسب دراسةٍ أُعدّت من قِبل “كاثرين ستاركويزر” من جامعة ميسوري و”ريموند هامز” من جامعة نبراسكا تبين أن تعدد الازواج كان في آسيا مسموحاً بهدف الحفاظ على ملكية الاراضي ضمن العائلة ففي ولاية Himachal Pradesh (في الهيمالايا) مثلاً وهي ذات الأغلبية الهندوسية، إن سبب اعتماد مبدأ زواج الإخوة من امراةٍ واحدة يعود لقلّة المساحات الزراعية وندرة الأعمال كما ولحرص الاهالي على عدم تقسيم الاراضي بين الاخوة حفاظاً على قيمتها العقارية ومن الملفت أيضاً أن في بعض الحضارات الاخرى يكون الزوج هو صاحب القرار بتزويج شريكته من رجلٍ ثانٍ، و غالبا ما يختار شقيقه وذلك ليحلّ محله عند غيابه ويحمي الزوجة ويحافظ على مصالح العائلة و اخيرا كما قال الفاروق رضي الله عنه وأرضاه نحن قوم أعزنا الله بإلاسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله

صلاية الملك مينا (نعرمر)

صلاية الملك نعرمر (مينا) ❤
طب يعني اية صلاية ؟؟😉
كانت تصنع من الحجر لصحن حجر الملاكيت لعمل الكحل و بعد ذلك  اصحب تسجل عليها احداث سياسية من عصر ماقبل الاسرات و تعد صلاية نعرمر اخر صلاية  و هي تؤرخ من عصر الاسرة الاولي و هي تسجل الاحتفالية لتوحيد مصر  العليا  و السفلي و من الجدير بالذكر ان التوحيد لم يأتي كاملا علي يد مينا  كما شاءع😮 ولكن  كان للتوحيد 10 مراحل  انتهت بالملك مينا  👏اللذي انتصر  اخيرا هو من صيعد مصر  مدينة ثني في سوهاج  حاليا
اكتشفت في معبد هيراكونبليس
👈وصف الصلاية
في من حجر الشست الاخضر  و لها وجهان
الوجة الاول مقسم  الي 3 اقسام
القسم الاول : اسم الملك نعرمر داخل سرخ  (شكل لواجة القصر يكتب داخلة اسم الملك قبل ظهور الخرطوش) و علي الجانبين رأسي النتر (بات) التي كانت حتحور تطور لها  في العصور اللاحقة و هي تصور برأس سيدة  و قرني بقرة
القسم الثاني : الملك واقف بحجم كبير مرتدي تاج الجنوب (الابيض) و بيدة مقمعة يمسكها من الوسط و هذا وضع تهديد و ليس ضرب يؤدب احد من الشمال و خلفة  الكاهن المطهر او حامل الصندل الملكي و نري الملك حافي القدمين و ذلك لانه منظر سياسي ديني  و ان الصلاية  سوف توضع في المعبد و هذا مكان  مقدس لا تلبس بية احذية  و أمام الملك من الناحية الاخري الصقر حورس يخرج منة يد بشرية  و يمسك  بناصية  احد المتمردين  و يقف علي 6 لفافات من البردي (رمز الشمال) و كل لفة بردي بألف اسير اي 6 الاف اسير 
القسم الثالث: اثنين فارين من الحرب و من خوفهم من الملك  ينظرون خلفهم 

الوجة الثاني من الصلاية مقسم  الي اربعة اقسام
القسم الأول :كالسابق اسم الملك داخل سرخ  و رأسي النتر بات
القسم الثاني : احتفالية بالانتصار تري الملك  وقف مرتدي التاج الاحمر  تاج الشمال  و خلفة حامل الصندل خارجا من مقصورة التطهير  و امام الملك  شخص اصغر من الملك و اكبر من حامل الصندل و مكتوب فوقة (ثت) بمعني تابع  لان لقب (حاتي عا) اي الوزير كان لم يظهر بعد و يوجد اربعة  من حملة الالوية كان يقال انهم رموز اقاليم مصر  و لكن هذا خطأ لان اقاليم مصر لم تكن اربعة  و لكن الرمز الاول (حورس الشمال) و الثاني( حورس الجنوب )و الثالث (وب واوت) اي فاتح الطريق و الرابع (المشيمة الملكية) لتأكيد شريعة الملك  و يوجد عشرة قتلي مقطوع رؤسهم بين ارجلهم و الصقر حورس فوق مركب ليسهل للملك العبور 
القسم الثالث : نري حيوانين خرافيين يتحكم بهم رجلين  و يولد ما تعانقهم دائرة و هي رمزية التمني للتوحيد الدائم لمصر لان رمز الدائرة يعني الابدية (لانة لا لة بداية ولا نهاية)
اما عن الحيوانات الخرافية ربما اخذت عن حضارة بلاد الرافدين
القسم الرابع :مصور الملك  في هيئة ثور  و في رمزية  للقوة  و الخصوبة  و هو يحطم حصن دليل علي الانتصار  و تحت قدمة  احد الهاربين

Palette King Narmer ❤
What is Palette ?? 😉
It was made of stone for the bowl of malachite stone to make kohl. After that, I accompany political events from the pre-dynastic era, and it is considered the last bowl of Narmer, and it is dated from the first family era. It records the ceremonies for the unification of Upper and Lower Egypt. He comes completely at the hands of Mina, as he had said, but unification had 10 stages that ended with King Mina ذي who finally triumphed. He who rose from Egypt to the city of Thani in Sohag now
I discovered it in the temple of Herakonplis
Description of the dish
In from the green schist stone and has two sides
The first face is divided into 3 sections

The first section: The name of King Narmer in a serekh (the shape of the palace face) writes inside the name of the king before the appearance of the cartridge.
The second section: The king is standing in great size, wearing the crown of the south (white), and a suppressed hand that he grabs from the center. This is a threatening situation, and it is not a blow that disciplines anyone from the north and the successor of the purified priest or the holder of the royal sandal. The chapel will be placed in the temple, and this is a sacred place. Do not wear shoes with it in front of the king. On the other hand, the falcon Horus comes out of a human hand and holds the corner of someoneThe rebels stand on 6 rolls of papyrus (symbol of the north), and each papyrus roll has a thousand prisoners, i.e. 6,000 prisoners.
The third section: Two fleeing war, and from their fear of the king they look behind them

The second face of the salad is divided into four sections
The first section: as before, the name of the king inside Serekh
The second section: a celebration of victory, you see the king, the wearer of the red crown, the north crown, and the caliph of the sandal bearer, came out of the purification compartment. In front of the king, a person younger than the king and greater than the sandal bearer, written above it (Thats), meaning continued because the title (Haty aa) i.e. the minister was It has not yet emerged, and there are four brigades campaigners who were said to be symbols of Egypt's provinces, but this is wrongBecause the regions of Egypt were not four, but the first symbol (Horus the North), the second (Horus the South) and the third (Web Out) that is the way opener and the fourth (the Royal Placenta) to confirm the king’s law and there are ten dead beheaded between their legs and the falcon Horus above Compound to facilitate the king's crossing
The third section: We see two superstitious animals that are controlled by two men, and what embraces them embodies a circle, which is a symbolic wishful thinking of the permanent unification of Egypt, because the symbol of the circle means eternity (because there is no beginning or end)
As for the fairy animals, they may have been taken from the Mesopotamian civilization
The fourth section: The king's photographer in the form of an ox and in symbolism of strength and fertility, and he shatters a fortress that is evidence of victory and under the feet of a fugitive

الجراحة في مصر القديمة

بقلم الاثرية :سهيلة عمر الرملي

عرف المصرى القديم علم الجراحة و تميز فية كثيرا رغم بعد الزمن فكيفما برع في جميع مجالات العلم كان له صدى كبير في العمليات الحراجية حيث انقسم الأطباء الجراحون الى فئات عدة منها (جراحة العيون -الاسنان – الأورام و استئصلها  بالكى و المشارط – التوليد وامتلك الطبيب المصرى 11 طريقة للتوليد عند تعصرها طبيعيا و أيضا اختراع كرسي للولادة من حوالى 1500 سنة ق.م لمساعدة السيدة مع الحفاظ على قوة تنفسها لتسهيل الولادة و أيضا عمليات الفتق الناتجة عن تكرار الولادة  كما قام الجراحون بعملية الختان للذكور و وجدت مصورة اكثر من مرة و لم يذكر اى عملية ختان للإناث تماما و هذا يدل على علمهم بالتشريح جيدا والتطور الفكرى و التحضر و هذا ما تم طمثة للأسف عند غزو مصر من الشعوب المتخلفة  ومن الجدير بالذكر ان اول جراحة في المخ في مصر من حوالى 2000 سنة قبل الميلاد حيث اقميت عملية بسبب التربنة و ذلك بالكشف عن جمجمة اثرية و هي محفوظة بالمتحف البريطاني حاليا
-التخدير : كان يوجد نوعين للتخدير الاول التخدير الموضعي للعمليات البسيطة عن صحن حجر غالبا كان حجر الرخام و كانت يسخدم كمخدر اثناء خلطه بالخل حيث يتكون مخدر عن طريق تفاعل كربونات الكالسيوم بحمض الخليك و كانت تسمي تلك الخلطة (ممفتيس) اما عن النوع الثانى فكان للعمليات الكبيرة فكان يستخدم متسخلص من زهرة الخشخاش و هي تندرج تحت المخدرات لذا كانت محظورة الا في حالات معينة و أيضا بعض الأنواع من الخمور ذات التركيز القوى
-الأدوات المتسخدمة في الجراحة
وجدت عدة أدوات خاصة الجراحة فضلا عن دولاب الجراحة الذى وجد من معبد كومبو بأسوان و كان الأدوات مثل (السكين (ساش)- المشرط (هيمم)- الملقاط (هينوه) ) كما صعنو الخيوط الجراحية من امعاء القطط و استخدمو بعض مستلزمات الجراحة (قطع من الكتان – الفتيل او الحشو – خيوط الصوف ) وتبقى الحضارة المصرية ام العلوم ليست مجرد اثار او تاريخ فقط

المصادر
بردية (ادوين سميث ) التي ترجع الى 1550 ق.م و تحتوى على 48 وصف عملية جراحية
تاريخ العلوم القديمة د\منى زهير الشايب
الطب المصرى القديم د\حسن كمال




Surgery in ancient Egypt

Written by archeology: Suhaila Omar Al-Ramly
The ancient Egyptian knew the science of surgery and distinguished him a lot despite the time, so how excelled in all areas of science he had a great resonance in forestry operations, where surgeons divided into several categories, including (eye surgery - teeth - tumors and eradicated by cauterization and scalpels - obstetrics and owned the Egyptian doctor 11 methods of childbirth when naturally squeezed, and also the invention of a maternity chair from about 1500 years BC to help the woman while maintaining her breathing power to facilitate deliveryAnd also hernias resulting from repeated births, as surgeons performed the circumcision process for males and found a photographer more than once and did not mention any female circumcision process completely and this indicates their knowledge of anatomy well and intellectual development and urbanization, and this is what was unfortunately cleared when Egypt invaded peoples. It is worth noting that the first brain surgery in Egypt from about 2000 BC, where a process was established due to turpentine, by revealing an archaic skull and is currently preserved in the British Museum
Anesthesia: There were two types of anesthesia, the first was local anesthesia of simple operations, usually a stone dish, which was a marble stone, and was used as an anesthetic during mixing with vinegar, where an anesthetic was formed by the interaction of calcium carbonate with acetic acid, and that mixture was called (Memphis). As for the second type, it was for operations The large one was used as a extract from the poppy flower and it is included under the drug, so it was prohibited except in certain cases and also some types of wines with a strong focus
I found several tools, especially surgery, as well as the surgical wheel, which was found from the Temple of Combo in Aswan and tools such as (knife (sash) - scalpel (Hemm) - tongs (Hinoh)) They also made surgical sutures from the intestine of cats and used some surgical supplies (pieces of Linen - wick or wadding - woolen threads) and the Egyptian civilization remains the mother of science, not just relics or history

Sources
Edwin Smith Papyrus, which dates back to 1550 BC, contains 48 descriptions of surgeries
History of ancient sciences, Dr. Mona Zuhair Al-Shayeb
Ancient Egyptian medicine, Dr. \ Hassan Kamal